اختارت جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز، صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، شخصية العام المتميزة، تقديراً لدور سموه البارز في مسيرة التعليم، ودعم جهود التطوير، وتأثير سموه المثمر في حركة العلم والثقافة محلياً وعربياً ودولياً.
وقال معالي الدكتور حنيف حسن وزير التربية والتعليم رئيس مجلس أمناء الجائزة " إن اختيار صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي شخصية العام المتميزة، يعد إضافة لمكانة الجائزة على الساحة المحلية والعربية والدولية، وتقديرا للدعم اللامحدود الذي يقدمه سموه في سبيل الارتقاء بمستوى التعليم في بلادنا، وإسهامات سموه المتميزة التي أثرت حركة العلم والثقافة عالمياً، والتي كانت محل تقدير عالمي لكثير من المنظمات الدولية الرسمية وغير الرسمية والجامعات العريقة.
أشار وزير التربية إلى أن صاحب السمو حاكم الشارقة، جاهد طويلاً في الحفاظ على التراث العربي والإسلامي، ولاسيما الثقافي منه، وأسهم في إبراز دور العلم وأهمية نشر التعليم، وحفظ التاريخ الإنساني دولياً، إذ نال سموه على العديد من الأوسمة رفيعة المستوى، وشهادات الدكتوراه في مجالات الآداب والعلوم الإنسانية والفنون والفلسفة والثقافة والتاريخ والجغرافيا، وحصد سموه الكثير من الجوائز والميداليات والشهادات الدولية، إضافة إلى مكانة سموه البارزة دولياً كرئيس وعضو فخري لإدارات عدد من الجامعات المرموقة عالمياً ، مضيفا معاليه أن مجلس أمناء الجائزة يفخر بهذا الاختيار، ويثمن بمزيد من الشكر والتقدير كل ما يقوم به سموه لرفع شأن العلم، والارتقاء بمستوى التعليم، ونشر الثقافة العربية والإسلامية الأصيلة.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقدته الجائزة في مبنى ديوان وزارة التربية والتعليم للإعلان عن نتائج منافسات دورتها الحادية عشرة وحضره إلى جانب معالي وزير التربية والتعليم رئيس مجلس الأمناء كل من الدكتور عبدالله الكرم أمين عام الجائزة وسليمان عبد الخالق المدير التنفيذي للجائزة والدكتور خليفة السويدي عضو مجلس الامناء ومنسق عام لجان التحكيم.
وقد أظهرت مؤشرات التقرير الختامي إلى أن عدد المشاركات المرشحة على مستوى المناطق التعليمية بلغت 312 مشاركة في الفئات المختلفة، فاز منها 114 مشاركا في المنافسات المحلية، فيما بلغت عدد المشاركات الخليجية 94 مشاركة مرشحة وبلغ عدد الفائزين فيها 19 فائزاً في مختلف الفئات، فيما حصلت القيادة العامة لشرطة دبي على جائزة المؤسسات الداعمة للتعليم، وحصل باحثان من المملكة العربية السعودية على جائزة البحث التربوي التطبيقي على مستوى الوطن العربي وهو الأول من نوعه منذ إطلاق الجائزة قبل عامين .
وقد تركزت أكثر المشاركات في فئات الطالب المتميز والمعلم المتميز وأفضل مشروع مطبق، حيث بلغت زيادة المشاركات في جائزة أفضل مشروع مطبق بنسبة 88 % وفئة أفضل بحث تربوي بنسبة 20% عن الدورة السابقة.
وعلى مستوى مشاركات المناطق في الفئات المختلفة أظهر التقريرتصدر منطقة أبو ظبي التعليمية في عدد المشاركات بمعدل 78 مشاركة تليها مؤسسة التعليم المدرسي في دبي بمعدل 56 مشاركة ثم العين 47 مشاركة والشارقة 42 مشاركة والغربية 31 مشاركة ورأس الخيمة 25 مشاركة والفجيرة 15 مشاركة وعجمان 11 مشاركة وأم القيوين 7 مشاركات.
ووفقا للنتائج بلغ عدد الفائزين في الدورة الحادية عشرة للجائزة 114 فائزا منهم 87 فائزا في فئة الطالب المتميز و2 في فئة الدارس الاكبر سنا و4 فائزين في فئة المدرسة والادارة المدرسية المتميزة و11 فائزا في فئة المعلم فائق التميز وفائز في فئة الموجه المتميز و4 فائزين في فئة أفضل مشروع مطبق وفائز واحد في فئة أفضل بحث تربوي وفائزان في فئة الاسرة المتميزة.
كما ذكرت النتائج أن منطقة الغربية التعليمية انفردت بالحصول على جائزة الموجه المتميز، وجائزة “أفضل بحث تربوي للعام الثالث على التوالي”، في وقت انفردت فيه منطقتا العين ورأس الخيمة بالحصول على جائزة المعلم فائق التميز للمرة الاولى منذ الدورة السابعة بواقع جائزة واحدة لكل منهما، كما انفردت كل من منطقتي الشارقة ورأس الخيمة بالحصول على جائزة واحدة في فئة الاسرة المتميزة لكل منهما.
وحصدت مناطق أبوظبي ودبي والشارقة جوائز فئة الطالب المتميز بواقع 29 جائزة و25 جائزة و12 جائزة على التوالي، وحصدت مناطق العين وابوظبي والغربية ودبي والشارقة على جوائز فئة المعلم المتميز بواقع 6جوائز وجائزتين وجائزة وجائزة وجائزة لكل منطقة على التوالي.
وتركزت جوائز الادارة المدرسية المتميزة في منطقتي ابوظبي والعين التعليميتين، بينما حصلت مناطق العين والغربية ودبي وعجمان على جوائز افضل مشروع مطبق بواقع جائزة لكل منطقة.
وبلغت نسبة الفائزين في منافسات الدورة الحادية عشرة 37% من إجمالي الأعداد المشاركة. كما بلغ نسبة الفائزين 27% من عدد المشاركين وفق أنصبة الجوائز وبينما بلغت نسبة المتميزين 10% ونسبة الحاصلين على شهادة مشاركة 50% والأخرى 10% في حين تم استبعاد 11 مرشحاً من المنافسات لعدم انطباق الشروط.
وحصل 31 مرشحاً ممن وصلوا إلى درجة التميز على الجائزة منهم 28 طالباً و3 معلمين ليصبح عدد الفائزين 89 في فئة الطالب المتميز و11 في فئة المعلم المتميز وليصبح إجمالي عدد الفائزين 114 فائزاً في المنافسات المحلية.
وبلغ إجمالي عدد المشاركين من دول مجلس التعاون الخليجي 94 مشاركاً في الدورة الحادية عشرة، وتصدرت سلطنة عمان في عدد المشاركات من خلال مشاركتها ب 25 مشاركة، تليها المملكة العربية السعودية 23 مشاركة، ثم الكويت 17 مشاركة، وقطر 15 مشاركة، والبحرين 14 مشاركة.
كما بلغ عدد الفائزين في المنافسات الخليجية 19 فائزاً في مختلف الفئات موزعين حسب التالي : 6 فائزين في فئة الطالب المتميز و7 فائزين في فئة المعلم المتميز، و6 فائزين في فئة المدرسة المتميزة وتصدرت المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان في عدد الفائزين من خلال حصول كل منها على 5 جوائز من إجمالي الجوائز.
وبلغت المشاركات في الدورة الحالية في مجال البحث التطبيقي 37 بحثاً من 11 دولة، حصل بحث واحد فقط من المملكة العربية السعودية على جائزة البحث التربوي التطبيقي للمرة الأولى منذ إطلاق الجائزة عربياً.
وقال معالي الدكتور حنيف حسن وزير التربية والتعليم رئيس مجلس أمناء الجائزة " إن اختيار صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي شخصية العام المتميزة، يعد إضافة لمكانة الجائزة على الساحة المحلية والعربية والدولية، وتقديرا للدعم اللامحدود الذي يقدمه سموه في سبيل الارتقاء بمستوى التعليم في بلادنا، وإسهامات سموه المتميزة التي أثرت حركة العلم والثقافة عالمياً، والتي كانت محل تقدير عالمي لكثير من المنظمات الدولية الرسمية وغير الرسمية والجامعات العريقة.
أشار وزير التربية إلى أن صاحب السمو حاكم الشارقة، جاهد طويلاً في الحفاظ على التراث العربي والإسلامي، ولاسيما الثقافي منه، وأسهم في إبراز دور العلم وأهمية نشر التعليم، وحفظ التاريخ الإنساني دولياً، إذ نال سموه على العديد من الأوسمة رفيعة المستوى، وشهادات الدكتوراه في مجالات الآداب والعلوم الإنسانية والفنون والفلسفة والثقافة والتاريخ والجغرافيا، وحصد سموه الكثير من الجوائز والميداليات والشهادات الدولية، إضافة إلى مكانة سموه البارزة دولياً كرئيس وعضو فخري لإدارات عدد من الجامعات المرموقة عالمياً ، مضيفا معاليه أن مجلس أمناء الجائزة يفخر بهذا الاختيار، ويثمن بمزيد من الشكر والتقدير كل ما يقوم به سموه لرفع شأن العلم، والارتقاء بمستوى التعليم، ونشر الثقافة العربية والإسلامية الأصيلة.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقدته الجائزة في مبنى ديوان وزارة التربية والتعليم للإعلان عن نتائج منافسات دورتها الحادية عشرة وحضره إلى جانب معالي وزير التربية والتعليم رئيس مجلس الأمناء كل من الدكتور عبدالله الكرم أمين عام الجائزة وسليمان عبد الخالق المدير التنفيذي للجائزة والدكتور خليفة السويدي عضو مجلس الامناء ومنسق عام لجان التحكيم.
وقد أظهرت مؤشرات التقرير الختامي إلى أن عدد المشاركات المرشحة على مستوى المناطق التعليمية بلغت 312 مشاركة في الفئات المختلفة، فاز منها 114 مشاركا في المنافسات المحلية، فيما بلغت عدد المشاركات الخليجية 94 مشاركة مرشحة وبلغ عدد الفائزين فيها 19 فائزاً في مختلف الفئات، فيما حصلت القيادة العامة لشرطة دبي على جائزة المؤسسات الداعمة للتعليم، وحصل باحثان من المملكة العربية السعودية على جائزة البحث التربوي التطبيقي على مستوى الوطن العربي وهو الأول من نوعه منذ إطلاق الجائزة قبل عامين .
وقد تركزت أكثر المشاركات في فئات الطالب المتميز والمعلم المتميز وأفضل مشروع مطبق، حيث بلغت زيادة المشاركات في جائزة أفضل مشروع مطبق بنسبة 88 % وفئة أفضل بحث تربوي بنسبة 20% عن الدورة السابقة.
وعلى مستوى مشاركات المناطق في الفئات المختلفة أظهر التقريرتصدر منطقة أبو ظبي التعليمية في عدد المشاركات بمعدل 78 مشاركة تليها مؤسسة التعليم المدرسي في دبي بمعدل 56 مشاركة ثم العين 47 مشاركة والشارقة 42 مشاركة والغربية 31 مشاركة ورأس الخيمة 25 مشاركة والفجيرة 15 مشاركة وعجمان 11 مشاركة وأم القيوين 7 مشاركات.
ووفقا للنتائج بلغ عدد الفائزين في الدورة الحادية عشرة للجائزة 114 فائزا منهم 87 فائزا في فئة الطالب المتميز و2 في فئة الدارس الاكبر سنا و4 فائزين في فئة المدرسة والادارة المدرسية المتميزة و11 فائزا في فئة المعلم فائق التميز وفائز في فئة الموجه المتميز و4 فائزين في فئة أفضل مشروع مطبق وفائز واحد في فئة أفضل بحث تربوي وفائزان في فئة الاسرة المتميزة.
كما ذكرت النتائج أن منطقة الغربية التعليمية انفردت بالحصول على جائزة الموجه المتميز، وجائزة “أفضل بحث تربوي للعام الثالث على التوالي”، في وقت انفردت فيه منطقتا العين ورأس الخيمة بالحصول على جائزة المعلم فائق التميز للمرة الاولى منذ الدورة السابعة بواقع جائزة واحدة لكل منهما، كما انفردت كل من منطقتي الشارقة ورأس الخيمة بالحصول على جائزة واحدة في فئة الاسرة المتميزة لكل منهما.
وحصدت مناطق أبوظبي ودبي والشارقة جوائز فئة الطالب المتميز بواقع 29 جائزة و25 جائزة و12 جائزة على التوالي، وحصدت مناطق العين وابوظبي والغربية ودبي والشارقة على جوائز فئة المعلم المتميز بواقع 6جوائز وجائزتين وجائزة وجائزة وجائزة لكل منطقة على التوالي.
وتركزت جوائز الادارة المدرسية المتميزة في منطقتي ابوظبي والعين التعليميتين، بينما حصلت مناطق العين والغربية ودبي وعجمان على جوائز افضل مشروع مطبق بواقع جائزة لكل منطقة.
وبلغت نسبة الفائزين في منافسات الدورة الحادية عشرة 37% من إجمالي الأعداد المشاركة. كما بلغ نسبة الفائزين 27% من عدد المشاركين وفق أنصبة الجوائز وبينما بلغت نسبة المتميزين 10% ونسبة الحاصلين على شهادة مشاركة 50% والأخرى 10% في حين تم استبعاد 11 مرشحاً من المنافسات لعدم انطباق الشروط.
وحصل 31 مرشحاً ممن وصلوا إلى درجة التميز على الجائزة منهم 28 طالباً و3 معلمين ليصبح عدد الفائزين 89 في فئة الطالب المتميز و11 في فئة المعلم المتميز وليصبح إجمالي عدد الفائزين 114 فائزاً في المنافسات المحلية.
وبلغ إجمالي عدد المشاركين من دول مجلس التعاون الخليجي 94 مشاركاً في الدورة الحادية عشرة، وتصدرت سلطنة عمان في عدد المشاركات من خلال مشاركتها ب 25 مشاركة، تليها المملكة العربية السعودية 23 مشاركة، ثم الكويت 17 مشاركة، وقطر 15 مشاركة، والبحرين 14 مشاركة.
كما بلغ عدد الفائزين في المنافسات الخليجية 19 فائزاً في مختلف الفئات موزعين حسب التالي : 6 فائزين في فئة الطالب المتميز و7 فائزين في فئة المعلم المتميز، و6 فائزين في فئة المدرسة المتميزة وتصدرت المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان في عدد الفائزين من خلال حصول كل منها على 5 جوائز من إجمالي الجوائز.
وبلغت المشاركات في الدورة الحالية في مجال البحث التطبيقي 37 بحثاً من 11 دولة، حصل بحث واحد فقط من المملكة العربية السعودية على جائزة البحث التربوي التطبيقي للمرة الأولى منذ إطلاق الجائزة عربياً.
via منتديات الوزير التعليمية Arabic Minister Forums, Educational and Networking - Alwazer http://vb1.alwazer.com/t89732.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق