الخميس، 20 يونيو 2013

الجيل القديم


الجيل الاول

هو أعلم جيل بنص القرآن

من طريق

1- تعليم الله لآدم جميع العلوم ولذلك فعلم آدم عليه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لدني ذاتي لايحتاج كما اليوم للبحث والتنظير والتجارب

2- الانسان الأول أكمل وأقوى وأطول وأبعد عن الأمراض وأبدع في التصريف بدلالة الآثار التي تركها وما لم نعرفه كان أكثر

ونصوص القرآن مزدحمة بذكر الأمم السابقه وأوابدهم وعجائبهم

• مم لم يدر بخلدك مطلقا

أن لكل أمة من البشر قبلنا

حياة تخصهم في الطب والمعارف والحاجيات ولذلك يوجد الله لهم ما يحتاجون ويكشف لهم من العلوم ما يفيدهم في حياتهم

• العلم الذي بقي هذا والذي تراه أنت عظيما هو في مجمله بسيط للغاية يكتد يجمل في أمور قليلة

مثل :

1- وسائل الاتصال من جوال وتقنياته والامم قبلنا لها تواصل أبدع من البلاستيك الذي معنا وأقمنا الدنيا ولم نقعدها من أجله

بل إذا قرأت ( في غير التويتر والانترنت ) في كتب العلماء لوجدت أن التواصل كان بعشرات الطرق

وبسرعة فااائقة أسرع مما تتخيل

فما كانوا يحتاجون أليافا بصرية

أو رفع سرعة الانترنت كما تظن

أصلا وهذه عجيبه كانوا ينتقلون بالرياح وبالجن وبمركبات خاصة

كما في جزيرة أطلانطس

وكما في عهد سليمان عليه السلام

بل لقد استخرجوا كنوز الأرض كلها كما وصف الله عادا الذين جابو الصخر بالواد

2- الطب لدينا غاية في التخلف قد تضحك ولكن سأعطيك دليلا ماحقا لبسمتك لو قرأت كتب الطب بدأ من جالينوس والحارث بن كلدة وجبريل بن يختشوع وابن سينا والرازي وغيرهم لم تجد ذكرا لامراضنا الحالية مثل

التوحد

الايدز

الجلطات والسكتتات

التخلف العقلي

المرض النفسي

متلازمة داون

الطفل المنغولي

السيامية

السرطان بأنوااااعه

وغيرها كثير و إلى آخره.

والسبب أن طبنا

عاااجز تماما تماما عن حل هذه المعضلات بينما قديما كان لكل داء دواء إن ما يحصده المرض اليوم لدينا بالملايين يوميا في حين أنه لم يكن كذلك لدى الأمم السابقة ولك أن تتخيل معي بمثال بسيط

• أخبرنا الله في كتابه عن نبيه عيسى عليه السلام وأنه أعطاه ميزة

1- احياء الموتى

2- ابراء الأكمه والأبرص

• أقول لك إذا هذه معجزات له وبالتأكيد لا تقل تماما عن مستوى الطب لديهم إذن قل لي ما هو مستوى الطب لديهم إذا الله اعطى نبيه ميزة احياء الموتى التي هي الآن حلم اسطوري لدى اطبائنا بالتأكيد قومه متفوقون بملايين السنين الضوئية علينا في حين أننا عاجزون حتى عن ايجاد علاج لفيروس الزكام فقط !!!!!! ... أليس كذلك

3- وسائل التنقل التي اصبحت وسائل لحصد الأرواح

لاحظ أن المثير من بني اسرائيل في اخبارهم كانوا يمشون على الماء وأيضا اقرأ اذا اردت عن العلاء الحضرمي الذي مشى بجيشه على الماء وكذلك من معجزات سليمان عليه السلام ركوب الريح ولنبينا صلى الله عليه وسلم

معجزة البراق التي ما سمع أحدهم بمركبة خارقة السرعة مثلها ولو عمل قومنا ما عملوا ااصلا هم لم يبلغوا القمر فكيف يبلغون غيره!!!

• ألم تسأل نفسك يوما

لماذا نحن نعاني من

1- احتباس حراري

2- تلوث بيئي

3- خطر نووي

4- قلة موارد المياه

باختصار شديد فشل الانسان الحالي في التعامل مع المشاكل الناشئة والجديدة وعدم القدرة على حلها أبدا

• الانسان الحالي من ضعفه وبساطته تديره حفنة من الرجال في كل انحاء العالم كاليهود مثلا ولا اظنك تنكر ذلك فهذا ضعف شديد لهذا الجيل من البشر

4- الوسائل الدفاعية والفتاك كما وصفته

البشر الآن اصبحوا همجيين يريدون الحرب لادنى سبب

وفي الحقيقة الجيوش الان تافهه

مقارنة بمثال بسيط بجيش سليمان عليه السلام فلقد حشر الله له جنده من الجن والانس والطير

ولم يملك الأرض كلها غيره فقلي هل بجيوشنا الان واسلحتنا هل نملك ربع الارض !!!!!!

• شيء آخر

اعصار ساندي الذي ضرب نيويورك مؤخرا هل قرأت عنه ؟؟

الحياة هناك تعطلت تماما ولم يبق من الحضارة شي !!

هناك قصص تستحق القراءة

فقلي الآن

1- لو انقطعت عنا الكهرباء

2- وسائل الاتصال

3- الغذاء المعلب والجاهز

4- المستشفيات

هل سنعيش ؟؟؟؟؟

رغم انها لم تكن مطلقا عن الامم السابقة التي لم تحتاجها

اعرفت اننا اضعف الاممم!!!!

ويكفي حديث النبي صلى الله عليه وسلم ( فما زال الخلق يتناقص حتى الآن ) والحديث في وصف خلق آدم لكن اظن النقص حتى في العقل والله اعلم!!

• شيء أخير

زعمت انه لابد من التوفيق بين الدين والدنيا والا فلا ؟؟؟

فأقول لك هذه العلوم التي تفخر بها على صغرها وبساطتها يقول الله عزوجل عنها ( يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا ) اي في الحقيقة ما علموا شيئا حتى عن الدنيا

هذه العلوم من البشر على خلاف بين العلماء هل هي ابتكار بشري ام من بقايا العلم اللدني الذاتي الذي ورثناه من آدم عليه السلام

وحتى لو كانت ابتكار بشري فالله قال عنها (والله خلقكم وما تعملون)






via منتديات الوزير التعليمية Arabic Minister Forums, Educational and Networking - Alwazer http://vb1.alwazer.com/t87779.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق